أكد المتحدث باسم إدارة تعليم المنطقة الشرقية سعيد الباحص، لـ«عكاظ» وصول جميع المقررات الدراسية لجميع مكاتب التعليم بالمحافظات البالغ عددها ١٤ مكتبا، مشيرا إلى تسليمها إلى المدارس منذ أول يوم دراسي.
ولفت الباحص إلى تفقد مدير عام تعليم المنطقة المكلف الدكتور سامي العتيبي، والقيادات التعليمية بقطاعيها البنين والبنات سير العمل في المدارس منذ أول يوم دراسي، إلى جانب متابعتهم عمليات خطة سير توزيع المقررات الدراسية على الطلاب والطالبات وأولياء أمورهم، طبقا لما خطط له من قبل لجنة الاستعداد للعام الدراسي، فضلا عن إشراف الدكتور العتيبي على تنفيذ 14 مكتبا للتعليم في المنطقة الشرقية والمدارس التابعة لها لخطة توزيع المقررات الدراسية على الطلاب وأولياء أمورهم، إذ تم تغليفها وفقا للإجراءات الاحترازية والبروتوكولات الصحية، وجرى إبلاغ أولياء الأمور والطلاب بالمواعيد عبر الرسائل النصية ومنصات التواصل الاجتماعي الخاصة بالمدارس لاستلام الكتب، وتزامن مع ذلك وضع كل مدرسة ملصقات أرضية تحدد مسارات كل ولي أمر أو طالب، مع وضع حواجز لتنظيم طابور الانتظار بما يضمن التباعد بين كل شخصين بما لا يقل عن مترين، فضلا عن إلزام منسوبي المدارس والطلاب وأولياء الأمور بارتداء الكمامة طوال الوقت، تزامنا مع فحص الحرارة، ووصولا لتوفير معقمات الأيدي في مداخل المدرسة، وعلى طاولات توزيع الكتب.
ولفت الباحص إلى تفقد مدير عام تعليم المنطقة المكلف الدكتور سامي العتيبي، والقيادات التعليمية بقطاعيها البنين والبنات سير العمل في المدارس منذ أول يوم دراسي، إلى جانب متابعتهم عمليات خطة سير توزيع المقررات الدراسية على الطلاب والطالبات وأولياء أمورهم، طبقا لما خطط له من قبل لجنة الاستعداد للعام الدراسي، فضلا عن إشراف الدكتور العتيبي على تنفيذ 14 مكتبا للتعليم في المنطقة الشرقية والمدارس التابعة لها لخطة توزيع المقررات الدراسية على الطلاب وأولياء أمورهم، إذ تم تغليفها وفقا للإجراءات الاحترازية والبروتوكولات الصحية، وجرى إبلاغ أولياء الأمور والطلاب بالمواعيد عبر الرسائل النصية ومنصات التواصل الاجتماعي الخاصة بالمدارس لاستلام الكتب، وتزامن مع ذلك وضع كل مدرسة ملصقات أرضية تحدد مسارات كل ولي أمر أو طالب، مع وضع حواجز لتنظيم طابور الانتظار بما يضمن التباعد بين كل شخصين بما لا يقل عن مترين، فضلا عن إلزام منسوبي المدارس والطلاب وأولياء الأمور بارتداء الكمامة طوال الوقت، تزامنا مع فحص الحرارة، ووصولا لتوفير معقمات الأيدي في مداخل المدرسة، وعلى طاولات توزيع الكتب.